الحارس رمزى صالح
شم دوت نت :: الفئة الأولى :: الرياضى
صفحة 1 من اصل 1
الحارس رمزى صالح
أسرة رمزى صالح فخورة بابنها
يشعر اللاعب الفلسطينى رمزى صالح ومشجعوه فى موطنه بقطاع غزة بالفخر منذ وقع صالح عقدا مع النادى الأهلى عملاق كرة القدم المصرى فى الفترة الأخيرة، وتحتفظ أم محمود الطويل والدة رمزى صالح فى منزلها بمخيم جباليا للاجئين فى قطاع غزة بالعديد من الجوائز التى حصل عليها ابنها خلال مشواره مع كرة القدم.
وقالت أم محمود: «ما شاء الله عليه من يوم ما جئنا إلى هنا، بعد أن كنا بالسعودية منذ ١٢ سنة، كان رمزى فى تانية ثانوى، وكان بيلعب فى جدة مع الأولاد فى النوادى الصغيرة، كان بيلعب كويس جداً، ولما رجع فلسطين كلهم التفوا حوله وأخدوه للمنتخب»، وأعربت الأم عن أملها فى أن يحقق ابنها كل ما يتمناه مع كرة القدم والنادى الأهلى. وقالت: «كل أم بتتمنى لابنها يكون أحسن الناس وربنا يوفقه.. وهو يستاهل لأنه بيعرف ربنا الحمد لله وما دام ماشى كويس وبيعرف ربنا إن شاء الله ربنا يعطيه».
وكان صالح الذى أصبح له عدد لا بأس من المعجبين بين مشجعى الأهلى قد لفت أنظار النادى بأدائه فى صفوف المنتخب الفلسطينى لكرة القدم»، وقال رمزى صالح: أنا الآن أعتبر نفسى سفيراً لبلدى، ومن خلال الرياضة ممكن أن أقدم رسالة أكبر من أى منبر سياسى والدليل أن محمد أبوتريكة لما عمل «تعاطفاً مع غزة» لاقت صدى كبيراً مشيراً إلى واقعة كان بطلها نجم الأهلى والمنتخب المصرى محمد أبوتريكة الذى رفع قميصه بعد أن سجل هدفا فى أمم غانا ٢٠٠٨ ليكشف عن رسالة تضامن مع غزة مطبوعة على قميص آخر.
وأضاف رمزى صالح قائلاً: أنا أتصور من خلال نجاحى مع الأهلى - الذى يعتبر أكبر ناد فى أفريقيا والشرق الأوسط، حيث يتمتع بشعبية كبيرة - أستطيع أن أوجه رسالة للعالم بأن الشعب الفلسطينى موجود ومن حقه أن يعيش، وفيه كوادر فلسطينية كثيرة.. وهذا جزء من رسالتى.
وتحدث اللاعب الفلسطينى عن أحلامه للمستقبل قائلاً: «على المستوى الشخصى أريد أن أحقق بطولات مع النادى الأهلى وأفوز بلقب أحسن حارس مرمى فى أفريقيا، وأتمنى أن يزول الاحتلال عن بلدى». ولد رمزى صالح فى القاهرة وقضى عشر سنوات من طفولته فى مصر قبل أن ينتقل مع أسرته إلى المملكة العربية السعودية ثم إلى قطاع غزة بعد ذلك وانضم اللاعب إلى صفوف الأهلى فى بداية الموسم الحالى.
وقال صالح: «النادى الأهلى فيه مميزات كثيرة وطبعاً شرف لأى لاعب وحلم لأى لاعب عربى أن يلعب للأهلى، لأنه نادى قيم مبادئ ومؤسسة كاملة تعلمت فيه الكثير رغم الفترة البسيطة اللى قضيتها به».
وأضاف: «فى نفس الوقت عليك عبء وضغط نفسى كبير تعرف أن النادى الأهلى له جمهور كبير فالجمهور لا يرضى بغير الفوز، ودائماً يشارك فى بطولات كثيرة ويكون على اللاعب ضغط نفسى كبير ودائماً مطالب بالفوز بعكس أى ناد آخر».
يشعر اللاعب الفلسطينى رمزى صالح ومشجعوه فى موطنه بقطاع غزة بالفخر منذ وقع صالح عقدا مع النادى الأهلى عملاق كرة القدم المصرى فى الفترة الأخيرة، وتحتفظ أم محمود الطويل والدة رمزى صالح فى منزلها بمخيم جباليا للاجئين فى قطاع غزة بالعديد من الجوائز التى حصل عليها ابنها خلال مشواره مع كرة القدم.
وقالت أم محمود: «ما شاء الله عليه من يوم ما جئنا إلى هنا، بعد أن كنا بالسعودية منذ ١٢ سنة، كان رمزى فى تانية ثانوى، وكان بيلعب فى جدة مع الأولاد فى النوادى الصغيرة، كان بيلعب كويس جداً، ولما رجع فلسطين كلهم التفوا حوله وأخدوه للمنتخب»، وأعربت الأم عن أملها فى أن يحقق ابنها كل ما يتمناه مع كرة القدم والنادى الأهلى. وقالت: «كل أم بتتمنى لابنها يكون أحسن الناس وربنا يوفقه.. وهو يستاهل لأنه بيعرف ربنا الحمد لله وما دام ماشى كويس وبيعرف ربنا إن شاء الله ربنا يعطيه».
وكان صالح الذى أصبح له عدد لا بأس من المعجبين بين مشجعى الأهلى قد لفت أنظار النادى بأدائه فى صفوف المنتخب الفلسطينى لكرة القدم»، وقال رمزى صالح: أنا الآن أعتبر نفسى سفيراً لبلدى، ومن خلال الرياضة ممكن أن أقدم رسالة أكبر من أى منبر سياسى والدليل أن محمد أبوتريكة لما عمل «تعاطفاً مع غزة» لاقت صدى كبيراً مشيراً إلى واقعة كان بطلها نجم الأهلى والمنتخب المصرى محمد أبوتريكة الذى رفع قميصه بعد أن سجل هدفا فى أمم غانا ٢٠٠٨ ليكشف عن رسالة تضامن مع غزة مطبوعة على قميص آخر.
وأضاف رمزى صالح قائلاً: أنا أتصور من خلال نجاحى مع الأهلى - الذى يعتبر أكبر ناد فى أفريقيا والشرق الأوسط، حيث يتمتع بشعبية كبيرة - أستطيع أن أوجه رسالة للعالم بأن الشعب الفلسطينى موجود ومن حقه أن يعيش، وفيه كوادر فلسطينية كثيرة.. وهذا جزء من رسالتى.
وتحدث اللاعب الفلسطينى عن أحلامه للمستقبل قائلاً: «على المستوى الشخصى أريد أن أحقق بطولات مع النادى الأهلى وأفوز بلقب أحسن حارس مرمى فى أفريقيا، وأتمنى أن يزول الاحتلال عن بلدى». ولد رمزى صالح فى القاهرة وقضى عشر سنوات من طفولته فى مصر قبل أن ينتقل مع أسرته إلى المملكة العربية السعودية ثم إلى قطاع غزة بعد ذلك وانضم اللاعب إلى صفوف الأهلى فى بداية الموسم الحالى.
وقال صالح: «النادى الأهلى فيه مميزات كثيرة وطبعاً شرف لأى لاعب وحلم لأى لاعب عربى أن يلعب للأهلى، لأنه نادى قيم مبادئ ومؤسسة كاملة تعلمت فيه الكثير رغم الفترة البسيطة اللى قضيتها به».
وأضاف: «فى نفس الوقت عليك عبء وضغط نفسى كبير تعرف أن النادى الأهلى له جمهور كبير فالجمهور لا يرضى بغير الفوز، ودائماً يشارك فى بطولات كثيرة ويكون على اللاعب ضغط نفسى كبير ودائماً مطالب بالفوز بعكس أى ناد آخر».
صلاح الدين الايوبى
شم دوت نت :: الفئة الأولى :: الرياضى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى